وأما الرجس فهو المستقذر حسا أو معنى ، وقال الزجاج : الرجس في اللغة اسم لكل ما استقذر من عمل ، فبالغ الله في ذم الأشياء المذكورة في الآية فسماها رجسا أقول : وقد ذكر في تسع آيات من القرآن ليس فيها
تشاهدون في هذا المقطع تفسير سورة ص للشيخ محمد متولي الشعراوي
{ كم } أي كثيرا { أهلكنا من قبلهم من قرنِ } أي أمة من الأمم الماضية { فنادوْا } حين نزول العذاب بهم { ولاتَ حين مناص } أي ليس حين فرار والتاء زائدة، والجملة حال من فاعل
سورة ص
السقف على حذف كاف التشبيه أي كسقف ، ثم حذفت الكاف وانتصب سقف بنزع
{ 27 - 29 } { وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ * أَمْ نَجْعَلُ
تفسير الآية 22 من سورة ص : إذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواء الصراط | تفسير الجلالين و تفسير الميسر وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30) يقول تعالى مخبرا أنه وهب لداود سليمان ، أي : نبيا كما قال : ( وورث سليمان داود ) أي : في النبوة وإلا فقد كان له بنون غيره ، فإنه قد كان عنده مائة
6 [سورة ص (38): الآيات 21 الى 25] 7 [سورة ص (38): آية 26] 8 [سورة ص (38): الآيات 27 الى 29] 9 قصص سليمان عليه السلام حين عرض الصافنات الجياد; 10 [سورة ص (38): الآيات 30 الى 33] 11 [سورة ص (38): الآيات 34 الى 40] 12 قصص أيوب عليه